ما يفعله وما لا يفعله الذكاء الاصطناعي للمحادثة

الذكاء الاصطناعي للمحادثة، مثل ChatGPT، له قدرات محددة يمكن أن تكون مفيدة جدًا، لكنه أيضًا له حدود واضحة. إليك نظرة عامة على ما يفعله وما لا يفعله:

✅ ما يفعله الذكاء الاصطناعي للمحادثة:

 

1. **الإجابة على الأسئلة**: يقدّم معلومات دقيقة في مجالات متنوعة (مثل العلوم، التاريخ، التكنولوجيا، إلخ).
2. **كتابة وتحرير النصوص**: يساعد في كتابة المقالات، الرسائل، القصص، السِيَر الذاتية، الإعلانات، وغيرها.
3. **الترجمة وتبسيط اللغة**: يترجم بين اللغات أو يبسّط النصوص لتكون أسهل للفهم.
4. **المساعدة في البرمجة**: يشرح الأكواد، يُصلح الأخطاء، ويقترح حلولًا برمجية.
5. **المحاكاة والتفاعل البشري**: يوفّر تجربة محادثة تشبه التحدث مع إنسان، يمكن أن تكون مفيدة في التدريب أو الدعم العاطفي البسيط.
6. **التلخيص والتحليل**: يختصر النصوص الطويلة أو يقدّم تحليلاً لها.
7. **التفاعل مع البيانات والملفات**: يمكنه تحليل البيانات إذا زُوِّد بها، خاصة في النسخ التي تدعم تشغيل الأكواد.

❌ ما لا يفعله الذكاء الاصطناعي للمحادثة:

 

1. **الإدراك أو الوعي**: لا يمتلك وعيًا ذاتيًا أو مشاعر حقيقية.
2. **اتخاذ قرارات واقعية معقدة**: لا يمكنه اتخاذ قرارات قانونية، طبية، أو مالية حاسمة دون تدخل بشري.
3. **الولوج إلى الإنترنت (إلا إذا فُعلت أداة الويب)**: لا يعرف ما يحدث “الآن” ما لم يُسمح له بالبحث.
4. **الخصوصية والأمان**: لا يحتفظ بالمعلومات أو يتذكر المحادثات السابقة بشكل دائم.
5. **الإبداع المستقل التام**: يمكنه توليد أفكار إبداعية، لكنه يعتمد على بيانات التدريب، فلا “يخترع” من العدم.
6. **ضمان دقة المعلومات دائمًا**: قد يخطئ أو يقدّم معلومات غير دقيقة، خاصة في المواضيع الحساسة أو المتخصصة.

هل ترغب في أمثلة على استخداماته في مجال معين مثل التعليم أو الأعمال؟